Sewalefyal@
صفحة الفيس بوك
عدد الزوار (Unique)
قائمة المدونات الإلكترونية
-
بِك يا الله ..قبل 3 أسابيع
-
مرحلة بلا طعمقبل 10 أشهر
-
طوفان الأقصى ثورة عالميةقبل 11 شهرًا
-
التمسك بالأملقبل عام واحد
-
-
-
-
-
إلى أين أنت ذاهب يا "شيخ "بالله عليكقبل 5 أعوام
-
-
-
-
-
رسايل لـ مي عز الدينقبل 6 أعوام
-
رمضان طب علينا، من العطش ياويلناقبل 7 أعوام
-
-
السكوت علامة الرضاقبل 7 أعوام
-
سلمان الفاتح!قبل 7 أعوام
-
المشاركة والمقاطعة.. وجماعات المعارضة.قبل 8 أعوام
-
وقد بَطُلَ العجب... !!قبل 8 أعوام
-
-
زائر الليل ..قبل 8 أعوام
-
باص الحكومة و قطار القطاع النفطيقبل 8 أعوام
-
كاريكاتير مابعد أسعار النفطقبل 8 أعوام
-
صديقي... الشيخقبل 9 أعوام
السبت, فبراير 13, 2010 | 
مرسلة بواسطة
Sami
بينما كنت اقلب القنوات التلفزيونيه ...شد انتباهي شخص يتحدث عن تأثير افكارنا على جميع شؤوننا الحياتيه و على اختياراتنا المستقبليه , و بما اني صاحب تجربه في هذا المجال , اثرت الا ان اشارككم ببعض ما قاله هذا الرجل الذي نسيت اسمه للاسف الشديد .
ذكر هذا المتحدث قصتيين تدللان على هذا الموضوع و انا بدوري سوف انقل لكم القصه بناءا على ذاكرتي مع المحافظه على الفكره الرئيسيه .
القصه الاولى .
في ليله شديدة البروده , قرر رجل على استقلال القطار بطريقه غير قانونيه و ذلك عن طريق التعلق بمؤخرة القطار . اختار الرجل انعطافة السكه الحديديه لتكون نقطة الانطلاق, فعندها سيهدأ القطار سرعته و تصبح العمليه سهله . ضل ينتظر , ما ان بدا القطار يلوح من بعيد حتى استعد الرجل بكامل يقظته , و عند الانعطافه قفز الرجل متشبثا باحدى اركان مؤخرة القطار , نجح الرجل في الدخول احدى العربات , اغلق الباب عليه و اخذ ينظر و يكتشف المكان من حوله , فلم يجد سوى لحوم بقر مرصوصه فوق بعضها البعض و كانت المفاجاه الغير متوقعه , العربه عباره عن ثلاجه لنقل اللحوم , في الحال حاول الخروج من العربه و لكن باءت كل محاولاته بالفشل ..الباب كان من النوع الذي يحكم اقفاله بمجرد اغلاقه , انهار و تحطم نفسيا بمجرد ما راى عداد الحراره يشير لـ 17 تحت الصفر .
ما ان وصل القطار الى وجهته الاخيره حتى اكتشف العاملين على نقل البضائع وجود جثه داخل عربة اللحم . المفاجاه كانت بان جهاز التبريد معطل و العداد ثابت على درجه حراره لا تعكس درجة الحراره الحقيقيه و التي كانت 2 تحت الصفر .
الرجل استسلم لافكاره السلبيه لتسيطر على كيانه و اقنع نفسه بانه لن ينجوا و هكذا كان .
القصه الثانيه
ما ان شارف وقت المحاضره على الانتهاء , حتى قام احدى الطلبه لتسليم الواجب (عباره عن مسالتين حسابيتين ) للاستاذ , رفض الاستاذ استلام الواجب مع التنبيه للطالب بانه لم يطلب تقديم واجب و من المؤكد بان الامر التبس على الطالب , و تحت اصرار الطالب على ان الواجب يخص ماتده , رضخ لالحاح الطالب بان يستلم الواجب .
ما ان اطلع على محتوى الواجب حتى هالته الصدمه ,في المحاضره السابقه قدم الاستاذ للطلبه المسالتين الحسابيتيين كمثالين للمسائل التي عجز العلم عن حلها .
اعتقد الطالب بان هاتين المسالتين واجب يجب حله , لذا باشر الحل على يقين بان المسالتين قابلين للحل و هكذا كان .
رساله خاصه :
صديقي و اخوي رامي ..ادري ان مناعتك ضعيفه و تكسر الخاطر و اقل نسمة هوا ترفعك و تشدخك مره ثانيه ...ما تعتقد انك اقوى من كحه؟ ...و مو العطسه الي تقدرتحبسك بالدار! .
استسلامك للمرض اهو الي مخليه يجرا يزورك بالشهر مره . اذا المرض مر عليك قوله بطلع مع سامي.
ملاحظه
ذكر هذا المتحدث قصتيين تدللان على هذا الموضوع و انا بدوري سوف انقل لكم القصه بناءا على ذاكرتي مع المحافظه على الفكره الرئيسيه .
القصه الاولى .
في ليله شديدة البروده , قرر رجل على استقلال القطار بطريقه غير قانونيه و ذلك عن طريق التعلق بمؤخرة القطار . اختار الرجل انعطافة السكه الحديديه لتكون نقطة الانطلاق, فعندها سيهدأ القطار سرعته و تصبح العمليه سهله . ضل ينتظر , ما ان بدا القطار يلوح من بعيد حتى استعد الرجل بكامل يقظته , و عند الانعطافه قفز الرجل متشبثا باحدى اركان مؤخرة القطار , نجح الرجل في الدخول احدى العربات , اغلق الباب عليه و اخذ ينظر و يكتشف المكان من حوله , فلم يجد سوى لحوم بقر مرصوصه فوق بعضها البعض و كانت المفاجاه الغير متوقعه , العربه عباره عن ثلاجه لنقل اللحوم , في الحال حاول الخروج من العربه و لكن باءت كل محاولاته بالفشل ..الباب كان من النوع الذي يحكم اقفاله بمجرد اغلاقه , انهار و تحطم نفسيا بمجرد ما راى عداد الحراره يشير لـ 17 تحت الصفر .ما ان وصل القطار الى وجهته الاخيره حتى اكتشف العاملين على نقل البضائع وجود جثه داخل عربة اللحم . المفاجاه كانت بان جهاز التبريد معطل و العداد ثابت على درجه حراره لا تعكس درجة الحراره الحقيقيه و التي كانت 2 تحت الصفر .
الرجل استسلم لافكاره السلبيه لتسيطر على كيانه و اقنع نفسه بانه لن ينجوا و هكذا كان .
القصه الثانيه
ما ان شارف وقت المحاضره على الانتهاء , حتى قام احدى الطلبه لتسليم الواجب (عباره عن مسالتين حسابيتين ) للاستاذ , رفض الاستاذ استلام الواجب مع التنبيه للطالب بانه لم يطلب تقديم واجب و من المؤكد بان الامر التبس على الطالب , و تحت اصرار الطالب على ان الواجب يخص ماتده , رضخ لالحاح الطالب بان يستلم الواجب .ما ان اطلع على محتوى الواجب حتى هالته الصدمه ,في المحاضره السابقه قدم الاستاذ للطلبه المسالتين الحسابيتيين كمثالين للمسائل التي عجز العلم عن حلها .
اعتقد الطالب بان هاتين المسالتين واجب يجب حله , لذا باشر الحل على يقين بان المسالتين قابلين للحل و هكذا كان .
رساله خاصه :
صديقي و اخوي رامي ..ادري ان مناعتك ضعيفه و تكسر الخاطر و اقل نسمة هوا ترفعك و تشدخك مره ثانيه ...ما تعتقد انك اقوى من كحه؟ ...و مو العطسه الي تقدرتحبسك بالدار! .
استسلامك للمرض اهو الي مخليه يجرا يزورك بالشهر مره . اذا المرض مر عليك قوله بطلع مع سامي.
ملاحظه
العنوان مأخوذ من كتاب "دع القلق و ابدأ الحياة " للكاتب ديل كارنيجي
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
6 التعليقات:
رامي .. لا تخاف علي .. مناعتي تدوبلت عقب ما شربت حليب النياق ... والدليل ان اليوم تسبحت في الخلا ولفحني الهوا البارد .
واعتبر طلبك تم .. اول ما امرض الله لا يقوله .. اسير عليك.
كلام سليم وصحيح 100%
وفي قصة بعد اذكرها بس مو بالتفاصيل اللي اذكره ان في وحدة سوت عملية بسيطة والعملية انتهت وتكللت بالنجاح بس مضت الساعات وللحين المرا ما افاقت من البنج!!
وادخلت في غيبوبه طويلة مع انها عضوياً سليمة ومافيها شي وكل اجهزتها تعمل بشكل سليم .. وبعد تكثيف العلاج واحضار اطباء في علم النفس والتنويم المغناطيسي اكتشفوا ان المرأة سمعت الممرضين قبل لا تتخدر من البنج يقولون : " حالتها صعبة ما نعتقد انها راح تقوم منها!!" فاعتقدت انهم يتكلمون عنها وانها ماراح ترد تعيش عقب العملية والممرضين كانوا يتكلمون عن وحدة ثانية! يعني افكارها السلبية اهي اللي دخلتها بغيبوبه
يعطيك العافية وآسفة على الاطاله :)
اكيد كل بلا هو من صنع الانسان
الانسان بطبيعته يا عبثي
يا حنه
يا فضولي
وكل هذيله هم بلاء سبب مشاكل.. افكار ودائره كبيره انت ترسمها وتعيش جوها والمشكله الاكبر انك اتصدقها
طبعا
انك تقول نعم لكل ماهو جديد .. تعطي لنفسك الانطلاق
انك تفكر تفكير ايجابي .. يعطيك فرصه في الابداع بشغلك نظرتك للحياة ومستقبلك كله ترسم له صح وتسعى لتحقيقه
اكبر دليل
مره راسي يعورني لا بندول لا قهوه يعورني عوار يعنيمادري شنو الحل بغيت ابجي حتى نوم مو نافع
حزتها قلت
ماكو شي يعورني .. وانا مقتنعه ان ماكو شي يعورني
رحت مكان بروحي هادي وعلى اساس ان ماكو شي يعورني طلعت من جو الالم
خف الالم
راح الالم
:)
وسوري على طولت التعليق .. جنه بوست مو كومنت
مع تممنياتي لك ولرامي بيوم مشرق حلو
:)
كلام منطقي
وفقت في نقل القصص بأسلوب شيق
رامي ..الحمدالله على السلامه
EngineerA اضافه مهمه منج
Why me شهادة مجرب
BookMark شكرا على الاطراء , و الحمداللع على سلامتج للمره الثانيه :)
هالكتاب من أيام لجامعة وىنا أشوفه بالمعارض .. أخوي اهداني اياه ايام مرضه باللوكيميا الله حافظكم .. بس تصدق ماقريته؟؟ لكن مقالتك اليوم عجيبة خوش محفز .. فعلا .. أمي وايد تتخذ معاي هالشغلة .. قبل أيام المدرسة كانت تدخل علي وىنا نايمة وتغير الساعات وتجدمها ساعة وكذلك المنبه ولمن يطق المنبه الصبح أقعد واخلص وماعدت أءخرهم عن الدوامات ^_^
أفكارنا اهي اللي تحددنا احنا شنو .. تصدق ياخوي بيوم حسيت اني ولا شي ولا أقدر أسوي شي .. انسانه غيرت هالمبدأ فيني .. مسميتها " شورت كت" عندها قناعة إنه لازم اكو مخرج لكل شي ولكل مشكلة بس فكري .. لا تيأسين من شي .. وحتى المرض ..
قريت همن مقالة عن اختبار سووه لمجموعتين عشوائيتين .. وحده عطوها بنسلين عادي وقالوا لهم هاذا يعالج الانفلونزا .. والمجموعة الثانية عطوهم نفس البنسلين وقالوا هاذا يزيد .. وبالفعل .. المجموعة الثانية زادت عندها الانفلونزا واللي مافيهم طلعت لهم لمجرد التوهم فيها
جني قرقت؟ .. بس تحمست وايد ودي اكمل .. احم
مساء الخير :c
إرسال تعليق